سؤال: أنا طالب من لندن أدرس الطب فى رومانيا والجامعه بها إختلاط ولا أستطيع أن أجعل الجامعه أنتساب لأن
هناك دراسات تطبقيه تستدعى التواجد الدائم وأريد أكمل دراستى حتى أتمكن من الهجرة إلى بلاد المسلمين وأنفع المسلمين وعلما أن تركى لدراسة سيغضب والدى والهجره ý .. فهل أترك الدراسه علماص بأن المكان الذى أنا فيه مسجد وعدد كبير من العرب
Pregunta: Soy un estudiante de Londres pero estudio medicina en Rumania y la Universidad es mixta y tengo que estar allí mucho tiempo por algunos cursos que nos imparten. Quiero terminar mis estudios para poder hacer Hégira (emigración) a un país musulmán y beneficiar a los musulmanes. Si dejo la Universidad, mis padres se enfadaran conmigo.¿Debo dejar la universidad? También en la Universidad tengo una mezquita y mucha gente árabe.
الجواب لشيخ محمدبن هادى المدخلى
لا يجوز الدراسه فى مكان فيه أختلاط بين الجنسين وهذة المبررات التى ذكرتها لا تكفى, أما الأول فلو لم تتمكن من الهجرة هذا سيسره الله لك عزوجل إن علم الله سبحانه وتعالى منك نية الخير سيسره لك ..........
فإن لم تكن قادرا على ذلك وكنت قادر على أن تصوم وتزكى وتأمر بالمعروف وتنكر المنكر
فتكون الهجرة لست واجبا عليك فإن الله تعالى يعذرك
أما التعليل الثانى بأن تنفع المسلمين فإن الله تعالى ما أمرك أن تنغعنا وتضر نفسك فقدم بنفسك أولا قال تعالى (ياأيها الذين أمنوا قو أنفسكم وإهليكم نارا) لم يقدم أهليكم. فأنت الان تقدم من ليس بآهل النفع وهو عموم المسلمين ý ...... .. فالأنسان مأمور أولا بحفظ نفسه ý. قال النبى صلى الله عليه وسلم فى النه الصحيحه (أبدأ بنفسك ثم بمن تعول )....
الشاهد أن الله ما أمرك أن تضر نفسك لتنفعنا نحن فأبدأ بنفسك
وأما إن كان المكان فيه مسجد وناس من العرب كثيير فهذا ليس بحجه فأنت مأمور بأ, تقى نفسك من النار
Contestado por el ash-Shaykh Muhammad ibn Haadi al-Madkhali.
No está permitido estudiar en lugar mixto con las excusas que usted ha mencionado ya que no son suficientes. Si no es capaz de hacer hiyrah entonces Allah hará que sea fácil para usted si tiene una buena intención.
Si usted puede rezar y ayunar y dar el zakat y hacer ma3ruf (buenas acciones buscando la complacencia de Allah) y niega el munkar (malas acciones que ganan la ira y el castigo de Allah), entonces no es wayib (obligatorio) para usted hacer hjirah y Allah le excusa.
Y digo para el beneficio de los Musulmanes que Allah subhana wa’ta allah no le ordena dañarse a usted mismo para el beneficio de los demás (musulmanes).
Allah dijo en el Corán:
قال تعالى: ياأيها الذين أمنوا قو أنفسكم وإهليكم نارا
“Oh, creyentes, protéjanse y protejan a sus familias del fuego del Infierno”
Así Allah comenzó con usted mismo y usted está poniendo a los musulmanes antes de si mismo cuando se les ordena protegerse así mismo en primer lugar * (del fuego).
قال: (ابدأ بنفسك ثم بمن تعول) الترمذي
En el hadiz auténtico desde la Sunan de al-Tirmidhi, el Profeta Muhammad (Que la paz y las bendiciones de Allah sean con él) dijo: “Empiece primero consigo mismo y luego con los demás.”
Allah no ordena perjudicarse a si mismo en beneficio de los demás (musulmanes), así que empiece con uno mismo primero.
En cuanto a su tercera excusa de que hay una mezquita allí y un montón de gente árabe luego ya no es una excusa, porque se le ordena protegerse a ti mismo * del fuego del infierno.
-------------
Nota del traductor: La protección contra el fuego del Infierno en las declaraciones anteriores se está refiriendo en sí mismo a la protección de los males y la fitnah (tentación) de la libre mezcla y de todo el munkar (mal) que está en las escuelas mixtas y escuelas de los no- musulmanes de hoy en día.
Traducido y transcrito por Umm Mu'adh y verificado por Yaqub Amadei.
Traducido al Castellano por: Hayat al’andalusia.
Para aquellos que necesiten más textos en árabe:
طالعتنا الصحف المحلية في آخر الأسبوع الماضي بضجة عارمة استهدفت معالي الشيخ الدكتور سعد بن ناصر الشثري – عضو هيئة كبار العلماء .. بسبب إجابته في قناة المجد لما سئل عما يُشاع من أن جامعة الملك عبدالله التقنية سيكون في اختلاط بين الرجال والنساء؛ كما صرح به بعض منسوبيها، فكانت إجابته وفقه الله بأن هذا عمل لا يجوز ولا يقره ولاة أمور هذه البلاد وعلماؤها وفي مقدمتهم خادم الحرمين حفظه الله؛ لأن الاختلاط بين الرجال والنساء على وجه يثير الفتنة أمر محرم بالكتاب والسنة والإجماع.. فماذا على الشيخ سعد – حفظه الله – إذا أجاب بتحريم ذلك ووجوب منعه ونصح لولي الأمر حفظه الله بمنعه؟
وهؤلاء الصحفيون المشنّعون على الشيخ سعد لم ينفوا أنه قد يحصل اختلاط في الجامعة وإنما شنعوا على من أنكره وطالب بمنعه وهم كل العلماء المعتبرين وأهل الخير الغيورين وليس الشيخ سعد بن ناصر الشثري فقط، فلا يرضون باختلاط النساء بالرجال في مقاعد الدراسة وصالات الامتحان واللقاءات والاحتفالات ومجالس الجامعات لما يجره ذلك من الفتنة ويسببه من الشر وما امتازت هذه البلاد حماها الله إلا بتمسكها بالمنهج السليم وإبعاد رجالها ونسائها عن مواطن الفتنة وهو منهج ستبقى عليه بإذن الله لا تأخذها فيه لومة لائم. وإليكم بعض الأدلة من الكتاب والسنة على تحريم الاختلاط:
1- قال الله تعالى في قصة موسى عليه الصلاة والسلام: (وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنْ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمْ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ * فَسَقَى لَهُمَا)..إلى قوله تعالى: (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا) فهاتان المرأتان أبت عليهما حشمتهما أن تزاحما الرجال على الماء وانتظرتا حتى يصدر الرعاء حتى يستطيعا سقي أغنامهما من غير مزاحمة، وحينما أرسل أبوهما إحداهما إلى موسى لتبلغه طلب حضوره إليه جاءت تمشي على استحياء من موسى عليه السلام. وانتهى الأمر بأن اختارها الله سبحانه زوجة لرسوله وكليمه موسى نتيجة لتمسكها بالحياء والحشمة والبعد عن مخالطة الرجال كما قال تعالى: (الطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ) جاءت هذه القصة في القرآن الكريم لتتخذ منها المؤمنات قدوة صالحة إلى يوم القيامة.
2- قال النبي صلى الله عليه وسلم في صفوف الصلاة: "خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها" دل هذا الحديث الشريف أولاً على انعزال النساء عن الرجال في صفوف خاصة بهن منعا لاختلاطهن مع الرجال في أثناء العبادة وفي المساجد فكيف يجوز لهن الاختلاط في الجامعات؟
ثانيا: دل الحديث على أن خير صفوفهن آخرهن لأنه أبعد عن الرجال مع ما يلزم من ذلك من بعدهن عن الإمام وعدم تمكنهن من سماع صوته حفاظا عليهن وعلى الرجال من الفتنة؛ لأن درء المفسدة مقدم على جلب المصلحة.
3- كانت النساء تحضر صلاة العيد مع رسول الله في مكان خاص خلف الرجال، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب الرجال أولا ثم يذهب إلى النساء في مكانهن فيخطبهن ويأمرهن وينهاهن فلماذا لا يترك النساء مع الرجال ويخطب الجمع خطبة واحدة إلا لأجل منع الاختلاط المسبب للفتنة؟.
4- لماذا المرأة إذا صلت وحدها مع الرجال تكون خلفهم منفردة مع أن الرجل لا يجوز له أن يقوم وحده خلف الصف إلا لأن اختلاط المرأة بالرجال لا يجوز. قال أنس رضي الله عنه: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقمت أنا ويتيم خلفه وقامت أم سليم خلفنا).
وأخيرا: أختم بأنه كان قد صدر الأمر السامي ذو الرقم 11651 وتاريخ 16/5 / 1403هـ والمؤكد عليه بالأمرين الكريمين ذي الرقم 2966 وتاريخ 19/9/1404هـ وذي الرقم 759/8 وتاريخ 5/10/1421هـ والمتضمن (أن السماح للمرأة بالعمل الذي يؤدي إلى اختلاطها بالرجال ونحوها في الإدارات الحكومية أو غيرها من المؤسسات العامة أو الخاصة أو الشركات أو المهن ونحوها أمر غير ممكن سواء كانت سعودية أو غير سعودية؛ لأن ذلك محرم شرعا ويتنافى مع عادات وتقاليد هذه البلاد وإذا كان يوجد دائرة تقوم بتشغيل المرأة بغير الأعمال التي تناسب طبيعتها أو في أعمال تؤدي إلى اختلاطها بالرجال فهذا خطأ يجب تلافيه وعلى الجهات الرقابية ملاحظة ذلك والرفع عنه).
هذا آخر ما أردت إيضاحه مما يبين أن الشيخ سعداً وفقه الله لم يقل منكرا من القول وزورا حتى تُثار ضده هذه الضجة.
وأسأل الله للجميع التوفيق لما فيه الخير والصلاح. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء
Sheij Uzaymin sobre Mezcla en las Universidades
El Sheij Ibn Uzaymin (que Allah tenga piedad de él) se le preguntó:
¿Está permitido que un hombre estudie en una universidad mixta donde hombres y mujeres se mezclan en un salón de clase, a sabiendas de que el alumno tiene un papel que desempeñar en llamar a la gente a Allah?
La respuesta fue:
Lo que creo es que esto no está permitido que, un hombre o mujer, estudien en una escuela mixta, por el grave peligro que éste representa para su castidad, integridad y moral.
No importa cuán grande es la integridad personal, moral e inocencia, si una mujer está sentada a su lado en el asiento y especialmente si ella es hermosa y se dan a conocer, apenas podrán evitar la fitnah y el mal. Todo lo que conduce a la fitnah y a el mal también es haram y no está permitido. Le pedimos a Allah que mantenga a nuestros hermanos musulmanes a salvo de esas cosas que sólo traerán el mal, la fitnah y la corrupción a su juventud.
Si no hay otra universidad fuera de ésta, debe ir a estudiar a otra ciudad o país en el que esta mezcla no suceda. No creo que esto se permita, pero otros pueden tener una opinión diferente.
Fataawa Islamiyyah, 3 / 103
Traducido del Inglés al Castellano por: Hayat al’andalusia.
El Comité Permanente sobre la educación mixta
Los expertos de la Comisión Permanente de Investigación y Fataawas Islámicas (al-Laynah ad-Daa.imah lil-Buhuz al-‘Ilmiyyah wal-Iftaa.)
Afirmaron:
Es haram que alumnos y alumnas y profesores se entremezclen en las instituciones educativas, debido a la fitnah y la provocación de los deseos y conductas inmorales que resulta de ello. La gravedad del pecado se agrava si los maestros y estudiantes femeninas descubren cualquier parte de sus ‘awrahs -por el desgaste o por el uso de ropa apretada, o si los alumnos o profesores flirtean o bromean, lo cual puede dar lugar a la transgresión de los límites y la violación del honor .
Fataawa Islamiyyah, 3 / 102, 103
Traducido del Inglés al Castellano por: Hayat al’andalusia.