Pequeñas preguntas para aquellos que claman ser Salafis.

Pequeñas preguntas para aquellos que claman ser Salafis.



Shaikh Rabi 'hafidahullah preguntó:





"¡Oh pueblo háganlo fácil! Denme noticias sobre ¿Qué esfuerzos habeis hecho para conquistar a Ahlil bidah y poner fin a su opresión y el odio de la gente de la verdad y la Sunnah?


¿Están en el camino de Ahlus Sunnah Wal Yama'ah para boicotear a la gente de la innovación, y separándoles, dándoles la espalda a ellos y permanciendo lejos de su bidah y su desorientación?


¿Están en su camino (Ahlus Sunnah) para tratar con ellos con vuestras posturas y escritos que aniquilan su extravío?

¿Están en el camino de los Sahabah, Tabi'in y los que siguen a los Tabi'in?


¿Están en el camino de Hammad Ibn Zaid, Hammad Ibn Salamah, Al Awza'i Al, Ath Zawri, y Imam Malik, y Abi Ishaaq Al Fizari, y Ahmad Ibn Hanbal y sus contemporáneos y de su escuela, y sobre la manera de Bujari, Muslim, Abu Dawuud y sus hermanos?


¿Están en el camino de Abdullah Ibn Ahmad, Ibn y Khuzaimah y Ibn Battah y Al Laalakai , y el defensor de la Sunnah de Al Ansari?


¿Están en el camino de los que eran de Baitul Maqdis: Abdul Ghani, ad Diyaa e Ibn Qudaamah?


¿Están en el camino de Ibn Taymiyah, Ibnul Qayyim e Ibn Abdul Haadi?


¿Están en el camino de Muhammad Ibn Abdul Wahhab, sus estudiantes, sus hijos y sus descendientes?


¿Están en el camino de todas estas personas en sus posturas y sus escritos y sus conferencias en la conquista de la innovación aniquilándola y alertando contra ella y su gente?


La situación actual demuestra lo contrario de eso ".

Fuente: Traducción de un extracto del discurso del Sheik Rabi hafidahullah'. el discurso completo se puede encontrar en http://www.sahab.net/home/index.php?threads_id=181

Nota del traductor: Se trata de un extracto de lo que Shaikh Rabi' dió sobre algunos autores que dicen que son salafis sin embargo, sus posturas no se muestran tal cual. Y estas son preguntas que todos deberían preguntarse acerca de llamarse salafi lo que cada uno debe preguntarse acerca y a otras personas que dicen ser salafis.


Traducido del Inglés por: Hayat al'andalusia para el equipo de traducción del foro www.islamentrehermanas.com




فضيلة العلامة د. ربيع بن هادي بن عمير المدخلي : إن من المضحكات المبكيات - إذن - : أن تؤلَّف كتب باسم السلف ، وباسم منهج أهل السنة والجماعة ، وباسم العدالة الإسلامية ، وتُنشر أشرطة ، يُشاد فيها بأهل البدع وقادتهم ، فهم الدعاة ، وهم المفكرون ، وهم الخطباء المصقعون ، وهم المجاهدون المناضلون . والسلفيُّون ليسوا من هذه المجالات في قبيل ولا دبير ، ولا في العير ولا في النفير ، وليت الأمر يقف عند هذا الحد ، بل يتجاوزه إلى الطعن ، والتحقير ، والتشهير .
يا قوم ! مهلاً مهلاً ! أخبروني ما هي الجهود التي بذلتموها في قمع أهل البدع ، وصد ظلمهم وعدوانهم على الحق وأهله ؟!
هل أنتم على طريقة أهل السنة والجماعة في هجران أهل البدع ، ومقاطعتهم ، ومنابذتهم ، والبراءة منهم ، ومن بدعهم وضلالهم ؟!
هل أنتم سائرون على صراطهم في التعامل معهم مواقف وتآليف تدحض باطلهم ؟!
هل أنتم على طريقة الصحابة ، والتابعين ، وأتباع التابعين ؟!
هل أنتم على طريقة حماد بن زيد ، وحماد بن سلمة ، والأوزاعي ، والثوري ، والإمام مالك ، وأبي إسحاق الفزاري ، وأحمد بن حنبل ، وأقرانه ، ومدرسته ، وعلى طريقة البخاري ، ومسلم ، وأبي داود ، وإخوانهم ؟!
هل أنتم على طريقة عبدالله بن أحمد ، وابن خزيمة ، وابن بطة ، واللالكائي ، وقوَّام السنة الأنصاري ؟!
هل أنتم على طريقة المقادسة : عبد الغني ، والضياء ، وابن قدامة ؟!
هل أنتم على طريقة ابن تيمية ، وابن القيم ، وابن عبد الهادي ؟!
هل أنتم على طريقة الإمام محمد بن عبد الوهاب ، وتلاميذه ، وأبنائه ، وأحفاده ؟!
هل أنتم على طريقة هؤلاء - جميعًا - مواقف ومؤلَّفات ، ومحاضرات وندوات في قمع البدع ودحضها وفضحها ، والتحذير والتنفير منها ومن أهلها ؟!
فالواقع يشهد بعكس هذا كله .
لقد ذهبتم تفتشون في تراث السلف ، علَّكم تجدون فيه من كلامهم ومواقفهم ما توقفون به السلفيين الظالمين في نظركم عند حدِّهم ، فلم تجدوا من كلام ولا مواقف أحد منهم من الصحابة - من القرن الأول للتاريخ الإسلامي إلى القرن الثامن - لم تجدوا شيئًا ، إلا نتفًا من كلام ابن تيمية ، الذي كانت حياته كلها جهادًا ونضالاً وهجومًا على أهل البدع ، فإذا أدرك أنه قد دمَّر معاقلهم ، وثلَّ عروشهم ، أدركته رقَّة تشبه رقَّة أبي بكر على أسرى قريش يوم بدر ، فيقول : كلمات في قوم قد يكونون قريبين إلى السنة ، ولهم مع ذلك جهاد يدافعون فيه عن السنة وعن وأهلها ، فتأخذون تلك النتف ، وتسمونها : منهج أهل السنة والجماعة ! وتشنُّون بها الغارة على البقيَّة من المجتهدين من أهل السنة ، الذين تكالبت عليهم فرق الضلال والبدع .
إن هذه النتف التي تجدونها في كلام ابن تيمية ، لا يجوز أن نسميها منهج ابن تيمية ، فضلاً عن أن نسميها منهج أهل السنة والجماعة ، لأن ابن تيمية لم يكن دافعه فيها الإيمان بهذه الموازنات المزعومة . ثم إن العمود الفقري في منهجهم - والذي ينسبونه إلى أهل السنة والجماعة - هو قولهم : بوجوب الموازنة بين الإيجابيَّات والسلبيَّات في الرجال ومؤلفاتهم ، وبعضهم يعمِّم ذلك في الجماعات ، وقد هدَّمناه بمعاول الحق ، فصار عليهم لا لهم ، ولله الحمد .
سحاب

http://www.sahab.net/home/index.php?threads_id=181

رد مع اقتباس
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...